بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الأنوثة السامية، الجزء 5 من 20

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
نحن نعرض أيضاً الأشخاص الصالحين بشكل عرضي، أو سلوكيات الناس الصالحين أو الأعمال الصالحة طوال الوقت على قناتنا قناة سوبريم ماستر التلفزيونية. لذا، يمكنكم تشجيع أطفالكم على مشاهدتها، ليحظوا بقدوة حسنة تنطبع في عقولهم الصغيرة، ذهنهم الصغير. وعندما يكبرون، سيعيشون وفقاً لذلك. أنا متأثرة جداً. في كثير من الأحيان، أبكي عندما أقوم بالتحرير، لأنه هناك أناس في الخارج، جميعهم محبون ولطفاء للغاية. […] على وجه الخصوص، أبكاني الكثير من الأشخاص عندما خرجوا إلى الشارع للاحتجاج على القسوة التي تتعرض لها أمة الحيوانات في المسلخ ومطالبة الناس بأن يصبحوا نباتيين(فيغان). أوه، لقد رأيت وجوههم - رحيمة جداً، صادقة جداً، حقيقية جداً! أشعر بالقشعريرة الآن وأنا أتحدث عن ذلك. وأبكي أيضاً، لأنني ممتنة جداً لأن مثل هؤلاء الناس ما زالوا موجودين.

ليس فقط الرجال، بل النساء! لقد خرجوا إلى الشارع للاحتجاج، وللدفاع عن أمة الحيوانات المسكينة التي لا صوت لها، وللدفاع عن الأجنة، الأطفال الذين لم يولدوا بعد، معرضين أنفسهم لخطر السخرية منهم والنظر إليهم من الاتجاه المعاكس، من المجموعة المعارضة. لكنهم لا يهتمون لأنهم يتمتعون بالمحبة حقاً عندما يفعلون ذلك. هم يحبون هؤلاء الأطفال الذين لم يولدوا بعد. يحبون أمة الحيوانات هؤلاء. وأنا لا أتحدث فقط عن الأشخاص النباتيين(فيغان) - أيضاً الأشخاص غير النباتيين، لأن البشر في الأصل لديهم قلب طيب. "Nhân chi sơ tính bổn thiện." نقول ذلك في أولاك(فيتنام)، باللغة الأولاسية(الفيتنامية)، أي أن البشر في الأصل، منذ البداية، لديهم طبيعة طيبة للغاية. لذلك قال بوذا أيضاً أن جميع البشر لديهم طبيعة بوذا. وقال الرب يسوع إننا أبناء الله. قال ذلك العديد من المعلمين.

وقال الرب يسوع، "كل ما أفعله، يمكنكم أن تفعلوه أيضاً. يمكنكم أن تفعلوا أفضل منه." كان متواضعاً بالطبع. إنه ابن الله. لكن المعلمين، هم كذلك. متواضعون. ينسبون الفضل في الغالب إلى الله تعالى كلي القدرة. هم لا يقولون الكثير عما يفعلونه بأنفسهم، رغم أنهم يفعلون ذلك بهدوء، بشكل غير مرئي للعين المجردة للبشر. لأن البشر، لا يفهمون جميعاً ما يجري في العالم، وما هي الكارثة التي ستحل بهم إذا استمروا في عيش هذا النوع من الحياة -بدون محبة، بدون رحمة تجاه الكائنات الأخرى، مع الكائنات الحيوانية، مع الأشجار، مع الحشرات، مع كل الفقراء من البشر، على سبيل المثال، هكذا. من الصعب جداً عليهم أن يفهموا ذلك لأنه في الوقت الحاضر، ثمة الكثير من الإغراءات المادية والكثير من الانغماس في الأشياء المادية. ويكاد يكون المسعى الروحي، الهدف الروحي، يكاد يكون منسياً في عالمنا. الناس يذهبون إلى الكنيسة، ويذهبون إلى المعبد، ويذهبون إلى المسجد، أعرف ذلك. لكن الأمر ليس دائماً في الداخل. إنه في الظاهر فحسب. هذه هي المشكلة.

من الجيد أن تذهب إلى الكنيسة، من الجيد أن تذهب إلى المعبد، إلى المسجد، إذا كنت بحاجة إلى أن تكون ضمن مجموعة مع نفس التفكير، نفس الطموح الروحي. وإذا كنت بحاجة إلى تذكيرك بمعلمك الأصلي - مثل شاكياموني بوذا، أو يسوع المسيح، أو غورو ناناك ديف جي، أو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، أو بهاء الله، أو اللورد مهافيرا أو اللورد كريشنا، على سبيل المثال، إلخ. ثم تذهبون إلى الكنيسة، تذهبون إلى المعبد.

وإذا رأيتم بعض الرهبان السويين حقاً والمجتهدين حقاً في الممارسة، فيمكنكم تقديم العطايا، بالطبع. لكن لا تظنوا أنكم إذا قدمتم عطية لهذا الراهب، أو ذاك الراهب، أو هذه الراهبة، أو تلك الراهبة، فستحصلون على استحقاق. لا تفكروا هكذا. أنتم تقدموا العطايا لأنكم تحبون فحسب. تريدون أن تقدموا، لأن هذا الراهب أو الراهبة ألهمكم للمضي قدماً في ممارستكم الروحية. وأيضاً، هو / هي بحاجة إلى بعض القوت المادي من أجل أن يمضي قدماً في مسعاه أو مسعاها الروحاني كراهب أو راهبة، أو كممارس علماني متخفٍ.

ثمة الكثير ممن ليسوا رهباناً أو راهبات، لكنهم مخلصون حقاً وعلى مستوى عالٍ. مثل عندما كان البوذا على قيد الحياة، الفيمالاكيرتي - لم يكن راهباً، لكن حتى جميع الرهبان كانوا يحترمونه لأنه كان لديه حقاً قوة روحانية. كان بإمكانهم أن يشعروا بها، وكان بإمكانهم سماع فصاحته ذات الحكمة العالية. لهذا السبب عرفوا أنه كان مستنيراً. حتى بوذا أحبه، وأُعجب به. لذا، عندما كان مريضاً، طلب البوذا من العديد من الرهبان أن يأتوا لزيارته. لم يجرؤ الكثير منهم على الذهاب لأنهم كانوا قلقين من أن فيمالاكيرتي كان لديه حكمة أكثر منهم. ربما كان بعض الرهبان والراهبات في ذلك الوقت، لا يزالوا أقل مستوى من فيمالاكيرتي، العلماني.

وأرجو ألا تحكموا على الراهب لمجرد أنه يأكل وجبتين أو ثلاث وجبات في اليوم. على الرهبان أن يعملوا أيضاً في المعبد، تماماً كما تعملون أنتم. عليهم أن ينظفوا ساحة المعبد، وأن ينظفوا بيت المعبد، وداخل القاعة، حتى يتمكن العلمانيون من المجيء والجلوس والتأمل، أو الاستماع إلى محاضرة الرهبان الكبار. وربما، إذا كان المعبد ليس غنياً جداً، عليهم أن يقطعوا الحطب، لإشعال النار، للطهي. ويقومون بالعديد من الأشياء الأخرى. وقراءة السوترا، أو ترديد اسم البوذا. هذا يستغرق وقتهم، ثم عليهم التأمل أيضاً. أو في بعض الأحيان عليهم الخروج وشراء أشياء للمعبد. هم أيضاً يقومون ببعض الأعمال! لذا، كل شخص مختلف. كما قلت لكم، تجسد مايتريا بوذا في هذا العالم منذ عدة قرون مضت. كان بوذا سمين ضخم بمعدة كبيرة ومبتسماً بسعادة طوال الوقت. هكذا يصنعون التماثيل التي تشبهه، وما زلنا نراها في الوقت الحاضر في المعابد. لا يزال الناس يعبدونه هكذا.

عندما كنت أصغر سناً، كان لدي تمثال مايتريا بوذا، بوذا بمعدة كبيرة جدا في منزلي. كان لدي أيضاً كوان يين بوديساتفا، كسيتيغاربها بوديساتفا، وبوذات أخرى. عندما كنت خارج أولاك (فيتنام)، كان من الصعب شراء تماثيل بوذا. ليس الأمر كما لو كان بإمكانك شراؤها من أي مكان تريد، الأمر ليس كذلك. في أولاك (فيتنام) أو في الصين أو تايلاند أو بورما أو لاوس أو كمبوديا، من الأسهل شراؤها.

عندما ذهبت في عطلة مع زوجي السابق، أحببت تمثالاً لبوذا في تايلاند، لدرجة أنه - في ذلك الوقت كنا فقراء ولسنا أغنياء جداً، لأنه كان لا يزال يدفع الرهن العقاري للشقة، ولا يزال يدفع ديون الطلاب - لكنه أحبني كثيراً، واشترى لي تمثال بوذا، وخاض الكثير من الإجراءات القانونية من أجل إعادته إلى ألمانيا. لم يكن الأمر بهذه السهولة. وقد أخذني في عطلة، لكنه كان يعلم أنني أحب تماثيل بوذا، لذلك أخذني إلى معابد بوذا تلك وأشياء أخرى. مثل بورما حتى، للذهاب إلى معبد شويداغون بوذا الذهبي، وفي تايلاند أيضاً للذهاب إلى معابد مختلفة. ربما لا يزال بإمكانكم رؤية بعض صوري التي التقطتها مع تماثيل بوذا في بعض المعابد المختلفة. يا له من زوج طيب، ما زلت أتذكره. ليباركه الله.

لذا، لم يكن من السهل شراء أي تماثيل في ألمانيا أو إنجلترا أو في الدول الأوروبية. لذا، بمجرد أن أتمكن من القيام بذلك - في تايلاند، كان بإمكاننا ذلك. وكان هناك تمثال جميل عليه الكثير من المجوهرات اللامعة. ربما ليست مجوهرات حقيقية، لكن كلها لامعة مثل الألماس، والياقوت، وأشياء من هذا القبيل. كانوا يضعونها على التمثال بأكمله، كما على الفستان.

كنت سعيدة جداً لتمكني من الحصول على تمثال بوذا، كبير جداً، بحجم ثلثي طولي. وتماثيل بوذا الأخرى - مثل مايتريا بوذا أو كسيتيغاربها بوديساتفا أو كوان يين بوديساتفا - كانت أصغر. هذا كل ما استطعت الحصول عليه في ألمانيا. أو، في إنجلترا كان لدي واحد أيضاً، لكن ليس بهذا الحجم.

لم نكن بهذا القدر من الفقر، لكننا كنا نعيش مثل ... لم نكن أغنياء جداً أو أي شيء من هذا القبيل. أعتقد أننا كنا من الطبقة المتوسطة. كان يعمل طبيباً وكنت أعمل مترجمة للصليب الأحمر، وكان نصف يوم فقط، لأنني أردت البقاء في المنزل والاعتناء كذلك بالمنزل، حتى عندما يعود إلى المنزل، كان لدينا منزل دافئ بانتظارنا. وتأكدت من أن كل شيء نظيف وكل ذلك - قمت ببعض الأعمال المنزلية، والطبخ، والانتظار، وسقي نباتات الطماطم التي زرعها في الخارج. زرعنا معاً. كما زرعت في ذلك الوقت شيئًا مثل الكزبرة والنعناع، وزرعنا الزهور.

اشترى بعض الزهور ليزرعها في حديقتي، لأنه كان يعرف أنني أريد أن أقدم الزهور النضرة للبوذا، طوال الوقت، كلما استطعت. فقال، "هذه الزهور ستزهر طوال الوقت، على مدار السنة." لذا اشتريناها وزرعناها، وانتشرت في جميع أنحاء الحديقة. لاحقاً، اضطررنا إلى حصرها نوعاً ما داخل منطقة واحدة. وقد أزهرت حقاً كل يوم. كانت تشبه زهرة عباد الشمس، لكنها أصغر حجماً. وكنت أشتري أيضاً زهوراً أخرى في ذلك الوقت، ليس هذا فحسب، بل كل ما استطعت، وكلما استطعت. وعندما كادت الزهور تذبل كنت أغيرها بالطبع. وقدمنا الزهور، والماء، والفاكهة.

وكنت أتلو السوترات كل ليلة قبل النوم في غرفتي الخاصة، غرفة صغيرة. إنها مكتب، لكنني اتخذته كغرفة لي. خاصة بعد أن قررت أن أمضي نحو الاستنارة، انفصلنا في غرف نوم مختلفة. لذا كنت أنام بكيس النوم على أرضية تلك الغرفة حتى أتمكن أيضاً من تلاوة السوترات في الصباح، كي لا أوقظه. كان مجرد عذر. قررت أن ننفصل وأجعله يعتاد على الوحدة. لكن ذلك كان لا يزال وجعاً كبيراً جداً بالنسبة له، وبالنسبة لي أيضاً. لكن بالنسبة له، لا بد أن الأمر كان أكثر، لأنه أنا كان لديّ هدفي، وذهبت من أجل أشياء جديدة، لكن هو بقي في نفس المنزل، يقوم بنفس العمل، وكان وحيداً. لذا، لم يكن ذلك صواباً مني، لكن ماذا كان يجب أن أفعل؟ ربما لم أكن لأتمكن من مقابلتكم والتحدث معكم في الوقت الحاضر، لو لم أغادر المنزل. لكن هذا لا يعني أنه على الجميع فعل ذلك. الامر فقط، ربما هذا هو قدري، تطلبت مهمتي ذلك حتى يكون لدي المزيد من التركيز.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (5/20)
1
2024-11-24
2407 الآراء
2
2024-11-25
1828 الآراء
3
2024-11-26
1735 الآراء
4
2024-11-27
1555 الآراء
5
2024-11-28
1288 الآراء
6
2024-11-29
853 الآراء
7
2024-11-30
237 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد