وينبغي لنا جميعاً أن نشكر بتواضع الثالوث الأقوى على إنقاذ مئات الملايين من الناس.

والآن لدينا برقية محبة باللغة المندرينية الصينية، مع ترجمات متعددة اللغات، من (يو فاي) في تايوان، (المعروفة أيضاً باسم فورموزا):

تحية طيبة إلى "المعلمة السامية تشينغ هاي"، الموقرة والحبيبة في جميع الأكوان. إنني أعيش في تايوان (فورموزا) بالقرب من أشرم الأرض الجديدة. ومنذ ظهور الوباء في أوائل عام 2020، قلما شوهدت أقواس قزح. ولكن من 6 يونيو حتى 22 سبتمبر 2025، ظهرت أقواس قزح 12 مرة حول أشرم الأرض الجديدة، وهو أكثر من السنوات الست الماضية مجتمعة، وأمر غير عادي تماماً! وأعتقد أنها علامة على نِعَم المعلمة الخاصة خلال هذه الفترة الحرجة من الزمن.

وقد رأيتُ، أثناء التأمل بطريقة (كوان يين)، النصف الشرقي بأكمله من تايوان (فورموزا) يغرق في البحر مع بقاء شريط طويل من أرض النصف الغربي فقط. وفي وقت لاحق، في عالم داخلي، رأيتُ أيضاً: انفجارات بركانية تحت البحر تتسبب بتحولات هائلة في القشرة الأرضية. وغرقت اليابان، وتم سحب جزيرة تايوان (فورموزا) بأكملها إلى المحيط. وبعد ذلك، تمت إعادة بناء الجيولوجيا، وتم رفع الأرض مرة أخرى وخرجت من البحر، وشكلت قارة جديدة متصلة بالفلبين وتايوان (فورموزا) واليابان وهونغ كونغ تماماً كما تنبأ النبي الياباني (ريو تاتسوكي). ولحسن الحظ، وصلنا بأمان خلال الفترة الأكثر خطورة من يونيو إلى سبتمبر. ولم تكن هذه النبوءات غير دقيقة، ولكن تم تجنبها مؤقتاً بواسطة الثالوث الأقوى و"المعلمة السامية تشينغ هاي"، بتضحيتها بنفسها وحمايتها ودعمها الصادقين، فإن الوضع الخطير قد أصبح آمناً!

إن الظهور المتكرر لأقواس قزح أيضاً جلب إلى الأذهان فكرة أنه بعد أن استقرت سفينة (نوح)، وضع الله قوس قزح بين السحب كعهد مع (نوح). وينبغي للناس أن يحفظوا الدرس من سفينة (نوح) ويلتزموا بإخلاص بأمر الله. لقد اخترت بعض الصور بعناية لأقواس قزح التي كانت جميلة بشكل خاص لتقديمها إلى المعلمة:

6 يونيو، قوس قزح مزدوج:

31 يوليو:

20 أغسطس، قوس قزح مزدوج:

12 سبتمبر:

14 سبتمبر، قوس قزح مزدوج:

20 سبتمبر، قوس قزح مزدوج نما أكثر فأكثر بشكل متعرج واستمر لمدة 55 دقيقة:

22 سبتمبر، قوسا قزح مزدوجان ظهرا مرتين: الظهور الأول:

الظهور الثاني :

وبينما كنت أنظر بمرح إلى أقواس قزح التي منحتها المعلمة لنا بسخاء فوق منطقة أشرم الأرض الجديدة كدروع واقية، ذكّرني ذلك بالأوقات السعيدة التي تشاركناها نحن التلاميذ والمعلمة عندما كانت المعلمة لا تزال مقيمة في أشرم الأرض الجديدة! لقد كان ذلك نوعاً من الفرح ما جعل قلوب الزملاء الممارسين تقفز إلى قوس قزح مباشرة على الجسر المؤدي إلى الجنة! وما من طريقة بالنسبة لي لرد جميل نِعَم المعلمة. ولا أستطيع سوى أن أقدم بكل تواضع هذه الأضواء من أقواس قزح المفعمة بالسعادة للمعلمة، مع تمنياتي بأن يكون كل شيء على ما يرام وآمن مع المعلمة. عسى أن يسير كل شيء كما تأمل المعلمة! مع فائق الاحترام، (يو فاي) من تايوان (فورموزا)

الأخت النبيلة (يو فاي)، شكراً لكِ على رسالتك.

ولدى المعلمة رد لكِ: "الأخت المبتهجة (يو فاي)، شكراً لكِ على كونكِ تلميذة جيدة لله وعلى الصور الرائعة. إن أقواس قزح هي علامات خاصة لجعل البشر ينظرون إلى السماء في حالة من الرهبة والدهشة. إن الثالوث الأقوى يبارك البشرية وكوكبنا كثيراً في هذا الوقت لتسريع التحول البشري حتى نتمكن من إنقاذ أرضنا وتحقق خطة الله على هذا الصعيد. ولو أن الكارثة المتوقعة قد حدثت في اليابان، لكانت قد أرسلت العالم إلى حالة من الفوضى التي كان من الصعب التعافي منها. وبنِعَم الثالوث الأقوى والدعوات الصادقة من الكثيرين تم تجنب هذه الكارثة. وينبغي لنا جميعاً أن نشكر بتواضع الثالوث الأقوى على إنقاذ مئات الملايين من الناس. ولا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين علينا جميعاً القيام به من أجل تقدم تجديد العالم. وعندما يتم تحقيق ذلك، يمكننا أخيراً أن نعيش في سلام وانسجام وفرح على الأرض. عسى أن تنعمي وشعب تايوان (فورموزا) القوي بالنور الإلهي داخلكم. أرسل لكِ الكثير من المحبة!"