إن تعاليم وبركات المعلم المستنير تتجاوز الأفق.

والآن لدينا برقية محبة من (كيرا) في كندا:

أعزائي فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"! إن روحانيتي هي نعمة حيث تقوي تجاربي الروحانية إيماني بالله و"المعلمة السامية تشينغ هاي". وثمة حديث عن حكمة الثقافات القديمة والجمعيات السرية. ومع المعلمة، لا يوجد سر أو أجندة خفية. فهي تمنح الحب والسلام والضحك والوضوح والفهم بأبسط الطرق. وتصبح الحكمة القديمة شيئاً يومياً للباحثين الصادقين. وكان هناك الكثير من الشفاء والنمو منذ حصولي على التلقين وممارستي الروحانية مع المعلمة.

ويقول المجتمع أنه في سن 18 عاماً، يصبح الشخص قادراً على اتخاذ القرارات دون موافقة الوالدين. ولكنني لا أستطيع أن أفعل شيئاً ذا أهمية دون إرشاد روحاني. وبفضل النِعَم الإلهية، أنا محظوظة أن تكون المعلمة مرشدي حتى مع قدرتي المحدودة على الفهم. ولم أحضر أي خلوة مع المعلمة ولم أرها شخصياً سوى في رؤاي الداخلية. ومع ذلك، فهي تراني وتتحدث معي وتمشي معي يومياً. وينبع إيماني بالمعلمة من قلب ممتن للنِعَم اللامحدودة للتلقين وفرصة ممارسة طريقة (كوان يين) في التأمل، والطرق اللامعدودة التي تهتم المعلمة من خلالها بي وبعائلتي.

مع الامتنان والمحبة الأسمى والاحترام​، (كيرا) من كندا.

الأخت المبهجة (كيرا): كان من دواعي سرورنا قراءة رسالتك. إن تعاليم وبركات المعلم المستنير تتجاوز الأفق. وتحقيق السمو الروحاني هو أحد طرق إظهار امتناننا للمحبة غير المشروطة والرحمة التي مُنِحَت لنا. عسى أن تستمري وكندا المنتصرة في الاعتزاز بأجواء الكون المتناغمة، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".