بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

With the Global Situation Being Dire Currently, We Should Keep Light Bodies Connected to the Origin

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (ثيا) في فرنسا:

عزيزتي المعلمة المطلقة، أكتب إليكِ بكل تواضع وامتنان من أجل التضحيات والحماية والمحبة الدائمة التي تبذلينها من أجلنا. شكراً لك!

و مؤخراً، شاهدت حلماً تركني عاجزة عن الكلام. فقد رأيت العالم والبشر الذين يعيشون فيه، كما في فيلم رعب، بالأسود والأبيض. وكان الناس يتجولون وكأنهم فاقدين للوعي وكانت بعض الأجسام فقط تحتوي على النور ومعظم الأجسام كانت سوداء. وكانت الوحوش تتحرك تحت البشر وتنتظر بفارغ الصبر كل "الأجسام النورانية" ليفقدوا يقظتهم ولو لبعض الثواني لتقوم الوحوش على الفور بالتعلق بأقدامهم وامتصاص كل النور في أجسامهم. وهكذا، فإن "الأجسام النورانية" أصبحت مظلمة كالظلال في غضون بضع ثوان.

وكان الطريق الوحيد كي تبقى "الأجسام النورانية" آمنة هو أن تكون متصلة بشكل دائم إلى ضوء الشمس الساطع من الأعلى. وكان تاج رؤوسهم موصولاً إلى الأعلى وسمح للأجسام أن تكون مليئة بالنور. وكل انتباههم كان يجب أن يكون إلى "الأعلى"، في تاج رؤوسهم، وإلا فإنهم سيخلقون "ثقباً" في الحماية النورانية وسيتم إفراغهم من قبل الوحوش. واستيقظت في حالة من القشعريرة. كم هو سهل بالنسبة لنا أن نفقد كل ما كنا نحاول الحصول عليه من حيث "النور" والاتصال بالأصل!

أنحني لكِ أيتها المعلمة ولجميع الكائنات السماوية المقدسة الذين يذكِّروننا هناك بكيفية تركيز انتباهنا وحمايتنا من خسارة كل شيء. أحبكِ إلى الأبد. (ثيا) من فرنسا.

الأخت (ثيا) بعيدة النظر، شكراً لكِ على هذه الرسالة الهامة بوجوب تذكّر الله دائماً.

والمعلمة تقدم تذكيراً حريصاً: "الأخت المباركة (ثيا)، كما رأيتِ، الوضع خطير ويجب أن نكون يقظين. وتوضح رؤيتكِ الروحانية الداخلية أسباب تذكيري الدائم لكم بضرورة عدم الرضا. فلديك الأدوات لكي تنعمي بالأمان وكذلك السمو بذاتك في السلام الإلهي فوق المآسي التي تحدث من حولنا. ولا يعني هذا أننا لا نهتم، وسوف نعاني في الرحمة. ومثلما أحبك بشدة، أحب كل سكان العالم، وهذه أوقات مفجعة. عسى أن تنعمي وفرنسا الحنونة دائماً بالحكمة الكونية. أحبك."
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
7:44

"سيدة تظهر كمخلصة لعصرنا"

2024-11-30   510 الآراء
2024-11-30
510 الآراء
2024-11-30
135 الآراء
2024-11-30
93 الآراء
34:05
2024-11-30
237 الآراء
27:34
2024-11-29
853 الآراء
35:00

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-11-28   99 الآراء
2024-11-28
99 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد